إليكِ معذبتي كتبت أبياتي
فكنتِ بهــــــا بدراً مضيئاً نيرا
واستوحـــت محياكِ أشعاري
متألقا وضاء يغشى لهُ البصــــرى
ومن تيهك في القلب جمراً
تكوى بهِ نفسي والقلب مستعــــرا
ولكِ بنفسي مكاناً شاهقاً
لا ينتهي ولا يقضى بهِ وطـــــــرا
يزهـوا لها اـزهر
ويستشف الورد مــــن همسها عطرا
فكم جـــــالت وكم قتلت
فـــي خطوهـا التيه ناعمة الصبى
فعمي مساءً أينمــــا كنتِ
فرسمك فــــــــي العبير مسطرا
ولكِ ســـــلام الله مني ما
ماست الريح بالورد وعانقهُ الندى
فكنتِ بهــــــا بدراً مضيئاً نيرا
واستوحـــت محياكِ أشعاري
متألقا وضاء يغشى لهُ البصــــرى
ومن تيهك في القلب جمراً
تكوى بهِ نفسي والقلب مستعــــرا
ولكِ بنفسي مكاناً شاهقاً
لا ينتهي ولا يقضى بهِ وطـــــــرا
يزهـوا لها اـزهر
ويستشف الورد مــــن همسها عطرا
فكم جـــــالت وكم قتلت
فـــي خطوهـا التيه ناعمة الصبى
فعمي مساءً أينمــــا كنتِ
فرسمك فــــــــي العبير مسطرا
ولكِ ســـــلام الله مني ما
ماست الريح بالورد وعانقهُ الندى