من طرف princess kokita الإثنين أكتوبر 15, 2007 4:54 pmالقصه هذي حقيقيه مو مقلب وحصلت قبل مايقارب ست سنوات
حصلت في شارع العليا العام مقابل مجمع الموسىـ بجانب حديقة المكتبه بإتجاه الجنوب
مجموعة شباب عددهم أربعه كانوا مع موعد غرامي مع عدد أربع بنات طلعوا مع بعض في سيارة صالون _جمس
وأثناء تجولهم تحدوا واحده من البنات تقوم وتبوس السواق علانيه قدام الناس والعياذ بالله من المعصيه والمجاهره بها
بدون تردد وبلا حياء قامت من مقعدها وباست السواق ، وبعدها قاموا يصارخون ويضحكون كلهم والسواق أخذته العزه بالإثم ، ومن فرحته صار يلعب بالسياره وبسرعه يميناً ويساراً وفقد السيطره ومن شدة السرعه تقلبت السياره عدة قلبات وماتوا جميعاً ،و العياذ بالله من سوء الخاتمه.
بعد أن تم إنتشال جثثهم وإخراجها وتغسيلها وتكفينها والصلاة على الأموات حاولوا دفنهم في إحدى المقابر وأعتقد بأنها مقبرة النسيم ولكن كلما أرادوا دفنهم هدم القبر عدة مرات مع كل جثه ، سألوا أحد العلماء والذي أشار بأن يدفنوا في نفس موقع الحادث، فتم دفنهم في مقبره أستحدثت لأجلهم في شارع العليا العام وللأسف أن غالبية قبورهم لم توجه على القبله والعياذ بالله.
القبور لا زالت وتم دفن القليل من الناس في تلك المقبره ولم يتجاوزوا العشرين. وسميت بمقبرة العليا.
وللمصداقيه المقبره موجوده الآن في شارع العليا العام بالرياض وتحديداً جنوب بنك الرياض بزاوية مجمع الموسى جنوب غرب والمقبره مقفله رغم وجود مساحه كافيه لقبور أخرى.
وضعت هذه القصه للعظه والعبره وليست للشماته.
أسأل الله الذي لا يسأل غيره أن يرحمهم وأن يسكنهم فسيح الجنان فإنهم من أمة محمد يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، ونبي الهدى عليه الصلاة والسلام يقول : شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي . وإن شاء الله إنهم لم يقترفوا كبيره
م
ن
ق
و
ل
حصلت في شارع العليا العام مقابل مجمع الموسىـ بجانب حديقة المكتبه بإتجاه الجنوب
مجموعة شباب عددهم أربعه كانوا مع موعد غرامي مع عدد أربع بنات طلعوا مع بعض في سيارة صالون _جمس
وأثناء تجولهم تحدوا واحده من البنات تقوم وتبوس السواق علانيه قدام الناس والعياذ بالله من المعصيه والمجاهره بها
بدون تردد وبلا حياء قامت من مقعدها وباست السواق ، وبعدها قاموا يصارخون ويضحكون كلهم والسواق أخذته العزه بالإثم ، ومن فرحته صار يلعب بالسياره وبسرعه يميناً ويساراً وفقد السيطره ومن شدة السرعه تقلبت السياره عدة قلبات وماتوا جميعاً ،و العياذ بالله من سوء الخاتمه.
بعد أن تم إنتشال جثثهم وإخراجها وتغسيلها وتكفينها والصلاة على الأموات حاولوا دفنهم في إحدى المقابر وأعتقد بأنها مقبرة النسيم ولكن كلما أرادوا دفنهم هدم القبر عدة مرات مع كل جثه ، سألوا أحد العلماء والذي أشار بأن يدفنوا في نفس موقع الحادث، فتم دفنهم في مقبره أستحدثت لأجلهم في شارع العليا العام وللأسف أن غالبية قبورهم لم توجه على القبله والعياذ بالله.
القبور لا زالت وتم دفن القليل من الناس في تلك المقبره ولم يتجاوزوا العشرين. وسميت بمقبرة العليا.
وللمصداقيه المقبره موجوده الآن في شارع العليا العام بالرياض وتحديداً جنوب بنك الرياض بزاوية مجمع الموسى جنوب غرب والمقبره مقفله رغم وجود مساحه كافيه لقبور أخرى.
وضعت هذه القصه للعظه والعبره وليست للشماته.
أسأل الله الذي لا يسأل غيره أن يرحمهم وأن يسكنهم فسيح الجنان فإنهم من أمة محمد يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، ونبي الهدى عليه الصلاة والسلام يقول : شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي . وإن شاء الله إنهم لم يقترفوا كبيره
م
ن
ق
و
ل
